الاستضافة والضيافة
افتح بابك للعالم
تبدأ دبلوماسية المواطنة من الوطن. استضافة الزوار الدوليين من أكثر الطرق تأثيرًا وشخصيةً لبناء التفاهم العالمي.

منذ تبادلاتنا الأولى مع أذربيجان، دعا مشروع الجوار العالمي زوارًا من جميع أنحاء العالم للإقامة مع مضيفين محليين في سان دييغو. ومن بين هؤلاء الضيوف مصورون ومعلمون وطلاب وقادة مدنيون من دول مثل لاتفيا ومنغوليا وأوروغواي ورومانيا.
شبكة الاستضافة لدينا لا تقتصر على توفير مبيت أو وجبة، بل توفر التواصل. يتشارك المضيفون والضيوف قصصهم، ويستكشفون المدينة، ويتعلمون من بعضهم البعض بطرق لا يمكن لأي اجتماع رسمي أن يتكرر.
لا تحتاج إلى مهارات لغة أجنبية أو خبرة في السفر. كل ما تحتاجه هو الفضول واللطف والاستعداد لاستقبال شخص ما في حياتك.
لماذا نستضيف زائرًا دوليًا؟
لأن الصداقة -وليس السياسة- هي التي تخلق الشكل الأكثر ديمومة للدبلوماسية.